إعلانات
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 105 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 105 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:55 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
الماديه في سينما اليوم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الماديه في سينما اليوم
ا يتن
عندما تحل شخصيات سينمائيه كاذبه محل الشخصيات الاصليه في الافلام الدينيه و التاريخيه، تعچز هذه الشخصيات عن تقديم الحقيقه المثاليه و الصوره النفسيه لهؤلاء الابطال. لهذا علي السينما ان تتخلي عن التركيز علي الوجوه، و ان تخلق و تبتدع نظام «عالم المعني» بشكله العام. و يتضح هذا الامكان خلال السير و السلوك الروحاني
الفن نتاج العلاقه المباشره بين العالم و الانسان و بين مبدا العالم و الانسان. و بعباره اخري ان النتاج الفني يظهر في العلاقه المباشره بين الانسان و الوجود، و هذه العلاقه لها ميدانان : الاول ساحه الادراكات الحسيه و الفوق حسيه، و الثاني اللغله الفنيه، التي هي بمثابه الصور الخياليه او الانطباعات الذهنيه. و من هذا نفهم ان كافه انواع التجارب الفنيه ذات علاقه في نهايه الامر بالصور الذهنيه. و هذه الصور هي الواسطه التي تنقل المشاهد و المخاطب الي عالم الفن.
و مثلما ان الشعر يبدع و يقيم عالمه الفني بالصور الخياليه، فان الموسيقي و الخط و الرسم و الفنون المستظرفه و السينما، تقيم هي الاخري عالمها بالصور الخياليه عن طريق التعبير و المحاكاه و الابداع.
فالصور الخياليه لمختلف الفنون انما هي مظهر لانكشاف الحقيقه و عالم آخر في كل مرحله تاريخيه. و اختصت بعض هذه الصور بظهور العالم الجديد، و هي الصور الخياليه لفن التقنيه (التصوير و الغرافيك و السينما)، حيث اصبحت ـ و بمقتضي سيطره نفس الانسان علي العالم و الانسان ـ تجليا للمجالات النفسيه و الوساوس، او مرآه للآلام و الهواجس البشريه. غير ان التقنيه رغم هذا و فرت امكانيه جديده للانسان و صوره الخياليه لا سابقه لها في الماضي.
و لم يفلح اي فن حتي اليوم ـ بما فيها الفنون التمثيليه ـ ان تصنع في الخارج بالصور الخياليه خيالا وهميا عن الكليه المحسوسه للواقعيه او ماوراء الواقعيه. فالشعر من بين الفنون الاخري قادر علي صنع اكثر الصور الذهنيه باطنيه و اشدها قوه في مواجهه الساحات الادراكيه و الصور الخياليه للمخاطب، غير ان هذه الصور الخياليه انما هي صور داخليه و باطنيه دائما.
اذن فالصور الخياليه الشعريه و دون ان تلجا الي التصوير ـ كما هو الحال في الرسم و الفنون التشكيليه ـ تخلق بنحو من الانحاء صوره العالم في خيال المخاطب. و كلما كان الموضوع و المضمون الشعري متعاليا، كان لساحه خيال المخاطب سياحه بنفس المستوي في اعماق الوجود، مما يمكنه من مواكبه الشاعر و مجاراته في عواطفه و مشاعره.
اما علي صعيد الفنون التشكيليه و المعماريه و المستظرفه، فنظرا للتجسد الخارجي للمعاني و الحقائق الملموسه و اللاملموسه، فان الساحات الادراكيه للمخاطب تنطلق الي الخارج بنفس مستوي تجسدها.
الخيال و العالم المحسوس
و لهذا السبب استطاعت السينما ان تنفذ الي عوالم جديده لم تنفذ اليها اي من الفنون السالفه. و ربما كان بالامكان القول ان السينما شعر خارجي، و الشعر سينما داخليه، و في كل الصورتين يقوم الخيال الشعري و السينمائي بايجاد رابطه بين العالم و الانسان قلما نجدها في باقي الفنون. فلو حضر المخاطب الشعري من خلال مساره الخيالي في حياه الفنان، فان المشاهد السينمائي الحالي يغرق غالبا في اوهام حقيقه ما او «حقيقه مصوره»، و يساهم في لعبه شبيهه بالحياه و يصل الي عالم واحد مع السينمائي.
ان القوه الخيال يمكنها من خلال الاتصال بعالم المعاني ان تكسو هذا العالم بصورها الخياليه، و بعباره اخري لو كشف الاثر الفني عن حقائق العالم، لجاب الفنان عالم الملكوت من خلال تجربه اشراقيه، و لكان فنه و صوره الخياليه تجليا لعالم المثال و لتجمعت فيه كافه حقائق العالم المحسوس و عالم الشهاده. لقد جرب الشعر الحكمي و العرفاني في عصر الميثولوجيا درجات من عالم القديسين المحاط بالالغاز، الا ان الساحه القدسيه قد انطمست في افق الفكر البشري بالثوره الفكريه التي احدثتها النهضه الاوربيه. و عثر التاريخ الفني الجديد علي ماده لها كالشعر قابليه التعبير عن كل مجالات الحياه الانسانيه، الا انها لم تصطبغ بصوره هذا الكل المتعالي.
فالسينما عندما عكست ذاتيا عالم التقنيه و الهيمنه، جعلت في البدايه من الصوره المتحركه وسيله لبيان الوثائق و قصص الحياه، الا انها انتقلت بالتدريج من المرحله الكلاسيكيه الي العصرانيه او ماوراء العصرانيه. ففي المرحله الكلاسيكيه كانت القصص السينمائيه تجد موضوعا عن طريق حركه موحده، اما في المرحلتين الاخريين فقد نزع بعض السينمائيين الي التصوير المحض، و انكروا دور القصه في الفيلم. او انصرفوا الي تناول مواضيع منتزعه محضه في بيان القصص و الروايات المستنده، بحيث اصبحت الافلام اقرب الي اللوحات الفنيه الماوراء عصريه، او الي الصوره السورياليه المحضه، منها الي الكشف عن حقيقه انضماميه متخيله. و يخلو السينمائي بعالمه النفسي هنا اكثر من المرحله الكلاسيكيه، فيسعي الي دعوه المشاهد الي الذات و السير في الاعماق النفسيه.
و بدون ان يقول السينمائي الشعر كالشاعر، فانه يثير المتفرج كي يقضي معه الساعات الطوال في تاملات لا نهايه لها. و قد يدفع الفيلم المشاهد احيانا ـ و كانه مجموعه من المحاورات النفسيه ـ الي التفكير و التامل. و مع هذا فان السينما تظل سينما، و تفقد هويتها السينمائيه بالمقدار الذي تبتعد فيه عن الحركه و التصوير المتحرك، مما يجعلها بالتالي غريبه علي الفن في آخر المطاف. و كلما كان عامه الناس غرباء علي الاثر الشعري او الموسيقي، كلما كانوا بعيدين عن فهم اي اثر شبه سينمائي ايضا. و الفيلم هنا لا يعد مثالا عن العالم السفلي الذي يتحدث عن الحياه المالوفه او المحسوسه لبني الانسان، و انما يشكل مجموعه من الاطر التي هي بمثابه و هم منتزع و مقتطع من العالمين العلوي و السفلي و قائم علي هاويه النفس الانسانيه.
التعبير عن العالم الديني
و لقد تفلت السينما الراهنه احيانا من الاستسلام للوضع القائم، و تبحث عن عالم لا وجود له حاليا، فتنزع بشكل تدريجي نحو نوع من العبثيه المنفعله، او تفكر في النزوع. فعالم ماوراء العصرنه الخالي من المعني، هو في الحقيقه نهايه الفن و الفكر النفسي الجديد. و هذا المفهوم يختلف عن مفهوم العبثيه لدي حكماء القرون الوسطي و الشرق. ففي المفهوم القديم نلاحظ عدم ادراك كنه و ذات الوجود و سيطره الحاله الطلسميه علي العالم، في حين نواجه في العبثيه الراهنه معني مظلما، يحاول ان يبدل الانسان الي موجود وحيد تائه في عالم مظلم لا يكاد يجد نفسه فيه.
و السينما الراهنه مشحونه بشكلين من التجربه الفنيه: الاولي التجربه الانظاميه للحقيقه النفسيه لحياه هذا العالم، و الثانيه التجربه المرعبه لهاويه النفس و اضطراب حياه هذا العالم. و في كلتا التجربتين يجرب الفنان بالسينما امكانيات جديده.
فالسينما الراهنه علي اي حال تمتلك في ذاتها امكانات خاصه من اجل ان يكون لها منشا نفساني قائم علي روح الهيمنه التقنيه، يمكنها بعد فتره من الزمن ان تكون وسيله للتعبير عن العالم الديني، و يمكن ان تمزق حجاب الغموض و الوهم النفسي الذي يلف السينما الماوراء عصريه، و تفصح عن الحقائق المثاليه قدر ما تستطيع بواسطه الصور الخياليه.
و عندما تحل شخصيات سينمائيه كاذبه محل الشخصيات الاصليه في الافلام الدينيه و التاريخيه، تعجز هذه الشخصيات عن تقديم الحقيقه المثاليه و الصوره النفسيه لهؤلاء الابطال. لهذا علي السينما ان تتخلي عن التركيز علي الوجوه، و ان تخلق و تبتدع نظام «عالم المعني» بشكله العام. و يتضح هذا الامكان خلال السير و السلوك الروحاني، الا ان اي سينمائي لم يحقق هذا الهدف حتي الآن. و الاسهل من ذلك ابتداع ادوار مثاليه في حياه هذا العالم، مما يساعد السينمائي علي فتح آفاق تفكيره امام الحقيقه و الواقعيه، الا ان السينما الراهنه تتفادي فتح آفاق فكرها امام الواقعيه المثاليه.
ان الفيلم الذي ينتجه فريق فني و تقني يعد من اعظم العقبات التي تواجه الافكار السينمائيه. مضافا الي ذلك عنصرا «تصوير الفيلم» و «الفرديه النفسيه للسينمائي».
و اذا كان الفيلم تعبيرا عن العالم كما هو لتبدلت هذه النفسانيه الي الروحانيه، و لهذا فان كل استغراف في هذه المرحله، استغراقا في مثال من حقيقه عالم الشهاده او عالم الغيب، حيث سيشاهد المشاهد ذوبان فرديته في فضاء الروايه.
ان التحرر من الشعور الذاتي يحصل بمجرد اثاره الشهود و الغضب و الخوف و الاوهام، و المشاهد المنفعل غالبا ما يستسلم لجاذبيه الفيلم، و قد يصل الي مرحله الاغتراب عن نفسه، فيظل اياما و ربما اشهرا متاثرا باثاراته.
و من الواضح ان الشعور الذاتي و العقل المفكر يرفضان طريق التسخير النفسي الذي يتصل بالذات السينمائيه. و نحن نجد حتي السينما التي تبحث عن ايجاد نوع من الفاصله بين المشاهد و الفيلم قائمه علي الشعور الذاتي، تؤكد علي التسخير النفسي و الجاذبيه التصويريه من خلال الكلمات، كما هو الحال في افلام «الارض الموعوده» لوايدا، و «الاخوه الثلاثه» لروزي، و «استاكر» لتاركوفسكي.
و رغم هذا، ففي عالمنا المتازم نجد في النهايه صدعا بين النتاج و المخاطب. و اعظم اثر يمكن ان تتركه النتاجات الجديه للسينما في المخاطب هو الشعور بالتزعزع و الاضطراب العالمي. و يفقد السينمائي في هذه المرحله القابليه علي تسخير الروح الانسانيه. فما اكثر الافلام التي تتميز بالجذابيه و السحريه، الا ان تاثيرها علي ذهن المشاهد و خياله يتسم بالسطحيه، ما لم يسلم نفسه اليها بشكل كامل، و هذا غير ممكن ايضا لوجود الازمه الروحيه.
الوهم و الاثاره للابتعاد عن الواقع
و علي هذا الاساس فالسينما و مثل باقي الفنون تظل من خلال دخولها الي مرحله ماوراء العصريه عاجزه عن احداث اي تغيير جدي في العالم لاثبات المدنيه الجديده.
و لا شك ان التاثير المخرب لافلام مثل «مغامرات روكي» و «آرنولد» و غيرها علي ذهنيه المشاهد، سوف يسوقه نحو التخريب الجنوني من خلال ايجاد الاضطرابات الموضعيه قبل ان يدعوه الي حفظ الوضع الموجود.
علي اي حال فان الماده التي تهيا عن طريق السينما، تنطلق بآثارها السحريه بالمخاطب الي عوالمها الوهميه، و تجعله مستعدا لقبول كل كلمه. فالمرء يتاثر امام النتاج السينمائي و تذوب مشاعره فيه. و لو اكتسبت الماده السينمائيه قفزه ايجابيه. لتجسدت علي شكل شعر قدسي ينبض بروح ماوراء الطبيعه.
و يجب ان لا يساء تفسير هذه الكلمات، فابتداع الآثار الماوراء طبيعيه في السينما، يعد من الميادين التي لم تجربها السينما بعد. و عجزت السينما الدينيه الغربيه حتي اليوم عن خلق مثل هذا العالم. و اذا كانت هناك ملامح لمثل هذه السينما. فلربما تتعلق بالسينما الايرانيه في بعض افلام مرحله ما بعد الثوره الاسلاميه،حيث حاولت الحصول علي تجارب جديده من خلال التمرد علي الانماط المتعارفه في السينما الغربيه،و هي تجارب اقل بكثير مما تطمح اليه السينما الدينيه الهادفه. و لا شك ان الطريق وعر، و لا تسمح الصخور، و الالغام الروحيه التي زرعها الغيلان الكبار، بظهور نماذج سينمائيه دينيه حقيقيه، كما لا يمكن تجاوز الاطر التي رسمها هيتشكوك و فورد، و هوليود و كثير من الاسماء الاخري علي العالم بسهوله.
ان عيون السينمائيين الرسميين الغربيين لا زالت تنظر الي هذا العالم و كانه غريب عنها، و لم تستطع ان تفتح باتجاهه حتي فتحه صغيره من قلبها، حتي ان العالم السينمائي الراهن بات غير العالم الواقعي للسينما الدينيه. فالشخصيات في هذه السينما كلها شخصيات دراميه استعراضيه و مدعاه للتوهم. و قد التفت ارسطو الي هذه النقطه في الدراميات الاغريقيه و هي ان اغلب وجوه هذه الشخصيات تؤكد علي الغلو او تحط من المكانه الانسانيه للشخصيات الحقيقه، فنجد هذه الشخصيات في الفن الرسمي دون الواقع او مغالي فيها. في حين ان المؤمنين و القديسين الحقيقيين لا يمثلون، و كل شيء فيهم غير تمثيلي، و مكتوم، و خفي. و هذا الخفاء قد جعل منهم كالمجانين في اعين الناس. و هذا الجنون هو الذي عقد العمل السينمائي. و ما لم يكن للسينما سير و سلوك حيال الحقيقه، فلن يستطيع ان يقدم صوره حقيقيه للعالم الديني.
و لهذا السبب، يدرك العارفون بجبهات القتال ان العمل السينمائي الحربي الايراني لا زال بعيدا عن الطموح، و اذا استطاع عدد من المخرجين الايرانيين ابتداع مقاطع من عالم الحرب المفروضه. فان ذلك يعود لسيرهم و سلوكهم الحقيقي في ميدان القتال، او لان ممثلي هذه الافلام قد عاشوا تلك الحرب و امتزجوا معها. و تاقلموا مع ظروفها. و لهذا في ليسوا غرباء علي عالم الحرب، و لم يظهروا بمظهر المقلد لها.
ان علي السينمائي ان يكون له شيء من السير و السلوك المعنوي و يدرك ان العالم الحقيقي ليس مجرد عالم الشهاده او الطبيعه الخاليه من الروح، و ان يري كليته في عالم الملكوت و الغيب. فالعالم في الحقيقه محضر الله، و العالم الحقيقي مظهر لاسماء الله و صفاته. و رمز للعوالم العليا. و لذلك فان تناول مثل هذه المفاهيم في السينما الدينيه، امر في غايه الصعوبه، كما ان السينمائي الذي يفرض خيالاته المجرده علي الاحداث و الممثلين، يكون بعيدا عن الواقعيه الروحانيه، و ما اكثر ما يحاول ان يظهر هذه الخيالات المجرده متجسده في استعراض الامدادات الغيبيه، كما هو الحال عند ظهور اساطير العالم المسيحي في الفنون الشرقيه.
لقد حدث تصور وهمي مفاده ان بالامكان عرض الجنه و عالم الملكوت بدون واسطه، غافلين عن ان الروايات و المكاشفات العرفانيه و النصوص الدينيه بشكل عام تفقد الكثير من قدسيتها و بريقها عند تجسيدها فنيا.
و علي الرغم من اشتراك التصورات الشعريه و لغه الرسم في الوجه الخيالي، الا انهما متفاوتان من حيث الهويه، فتعكس المشاعر و القوي الادراكيه للانسان ردود فعل متفاوته ازاء كل من تصورات الشعر و الرسم. و الافكار و الصور العرفانيه التي هي بمثابه و ارادات قلبيه و موضع اهتمام الشعراء العارفين، ذات تجربه اقل مستوي من تصورات فن الرسم المستوحاه من الواردات القلبيه للعرفاء.
صحيح انه لا يوجد في الماده السينمائيه فاصله بين الغيب و الشهاده، و بين الظاهر و الباطن، الا ان ازاله هذه الفاصله قد يتم عن طريق تصورات تختلف عن التصورات التي تظهر علي ريشه الرسام. و المشاهد الذي يفيد من كافه العناصر التصويريه و الايقاعيه الحيه للعالم، بامكانه ان ينتقل من الظاهر الي الباطن، و يمكن ان يتحقق هذا الحدث في الشعر لاهل المعني ايضا، و الا فسيتوقف المرء في هذا العالم الدنيوي.
و فحوي الكلام ان تجلي عالم ماوراء الطبيعه في السينما يجب ان يتحقق بصوره اخري كي يحل الانسان في فضاء يكون بمثابه قاعده ينطلق منها الي العالم الاعلي. و لم يتحقق هذا الهدف حتي اليوم في عالم السينما لسيطره الاهداف الدنيويه، رغم وجود النزعات الدينيه احيانا لدي بعض المخرجين السينمائيين. و ربما لا يمكن للسينمائيين علي الامد القريب ان يسموا الي تلك الدرجه التي يكونون فيها انعكاسا للحق و الحقيقه. لكن لما كان الفن ابداعا لحضور و غياب الحق في العالم البشري، فلابد ان يحل ذلك اليوم الذي يصبح فيه العالم باسره مرآه لجمال و جلال حضور الحق، و لابد حينئذ ان تشهد السينما تحولا اساسياسب مع انفتاح الناس علي الاسلام.
elmoussaoui-
عدد الرسائل : 47
العمر : 28
العمل/الترفيه : كرة القدم
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
رد: الماديه في سينما اليوم
شكرا شكرا
laila lkhou1- عضو فعال
-
عدد الرسائل : 216
العمر : 28
الموقع : ebuddy.com
العمل/الترفيه : التصفح و اضافة مواضيع.
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 21/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يونيو 18, 2022 12:32 pm من طرف Admin
» دوري رمضان المدرسي الأول لـ عمر بن عبد العزيز ترسيخ للتكامل بين الرياضة و الدراسة
الثلاثاء مايو 24, 2022 10:33 am من طرف Admin
» التلميذ هيثم البردعي رائد السرد و حامل مشعل إعدادية عمر بن عبد العزيز
السبت مايو 21, 2022 11:32 am من طرف Admin
» أبطال عمر بن عبد العزيز يتألقون في البطولة الإقليمية لإلعاب القوى
الثلاثاء مايو 17, 2022 10:17 am من طرف Admin
» رَائدات ورُوّاد عمر بن عبد العزيز للّغة العربية في حضرة محمد عابد الجابري
الإثنين مايو 16, 2022 7:15 pm من طرف Admin
» رُوّاد عُمر بنُ عبد العزيز للُّغة العَربية يَتأهَّلون للإقصائيات الإقليمية
الثلاثاء أبريل 26, 2022 5:54 pm من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يواصلون تألُّقهم رغم الإقصاء
الأحد أبريل 03, 2022 6:45 pm من طرف Admin
» فريق ثانوية عمر بن عبد العزيز الإعدادية لألعاب القوى يحصد سبع ميداليات جديدة
الخميس مارس 31, 2022 11:46 am من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يخطفون الكأس ( صور )
السبت مارس 12, 2022 8:39 pm من طرف Admin
» ثانوية عمر بن عبد العزيز تحتفل بعيد الاستقلال
الخميس نوفمبر 19, 2020 4:17 pm من طرف Admin