إعلانات
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 257 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 257 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:55 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
الحرائق المنزلية تقتل 700 مغربي سنويا
صفحة 1 من اصل 1
الحرائق المنزلية تقتل 700 مغربي سنويا
تعتبر الحرائق من الكوارث الأكثر دمارا، نظرا لحجم الخسائر التي يمكن أن تتسبب فيها، سواء في الأرواح أو الممتلكات.
وحسب الإحصائيات، فإن الحرائق المنزلية تتسبب كل سنة في 700 حالة وفاة في المغرب. وحتى عندما لا يؤدي الحريق إلى القتل، فإنه يترك لدى الضحايا مجموعة من الأضرار البدنية والنفسية المتفاوتة.
وما يجعل الوضعية في المغرب أكثر دراماتيكية كون الأغلبية الساحقة من البيوت السكنية غير مجهزة بأبسط وسائل استشعار الحرائق والوقاية من مخاطرها، وذلك في الوقت الذي يعرف فيه استعمال التجهيزات الكهربائية المنزلية في البيوت المغربية توسعا كبيرا، كأجهزة التدفئة، وسخانات الماء المشغلة بالغاز (والتي غالبا ما تكون سيئة الصنع ومحفوفة بالمخاطر حتى عندما يتم تركيبها في أماكن مفتوحة)... الشيء الذي يؤدي إلى ارتفاع حدة المخاطر بشكل مقلق.
ومن المؤلم أن نلاحظ أن 70 في المائة من الوفيات في المنازل بالمغرب ناتجة عن حرائق ليلية. ويشكل التسمم بالدخان السبب الرئيسي في الوفاة بالنسبة لضحايا الحريق. هذا الخطر مرعب جدا، إذ يكفي أن يتنفس الشخص مونوكسيد الكاربون المنبعث من الدخان لمدة ربع ساعة ليدخل في غيبوبة لن يفيق بعدها أبدا.
غير أنه يمكن تفادي جزءا كبيرا من هذه الخسائر عبر أخذ الاحتياطات اللازمة، وخاصة من خلال تجهيز البيوت بأجهزة استشعار الحرائق وأدوات إخماد النار. فقد كشفت دراسة أنجزت في أوروبا أن تركيب مثل هذه التجهيزات في البيوت يخفض عدد الضحايا المباشرين وغير المباشرين للحرائق بنسب تتراوح بين 50 في المائة و75 في المائة.
لما لا في المغرب إذن؟
لتحقيق هذا الهدف النبيل بالضبط، والمتمثل في إنقاذ الأرواح عبر الاحتراز والوقاية، قامت شركة "إليان برودكت" بإطلاق مجموعة جديدة من منتجات استشعار الحرائق المنزلية وإخمادها تحت علامة نيرفال.
"جلب مجموعة مستجدة من المنتجات، سهلة الإستعمال، في متناول جميع المواطنين المغاربة، وكفيلة بأن تنقد الحياة، تلك هي المعايير التي على أساسها قمنا بإدخال نارفال للمغرب"، يقول السيد عبد الغاني مينل فلاح، مدير عام "إليان برودكت".
إعتمادا على خبرة مؤكدة، وعلى أساس 15 سنة من التجربة في مجال مكافحة الحرائق والوقاية منها في إطار الشركة العائلية، قرر عبد الغاني مينل فلاح إنشاء مقاولته الخاصة:إليان برودكت، والتي من خلالها يحاول إعطاء الرد الأكثر ملائمة على مخاطر الحرائق المنزلية في المغرب، من خلال مجموعة جديدة ومتكاملة من المنتجات، والتي تجمع بين قمة التكنولوجية وسهولة الإستعمال.
فمجموعة نارفال تتكون من منتجات مستوردة من هولندا وفرنسا، والتي تمت صناعتها وفقا لمعايير الجودة الأوروبية (CE و NF)، وتتوفر على ضمانة تمتد من 3 إلى 5 سنوات.. وتغطي كل الجوانب المتعلقة بمخاطر الحريق المنزلي، وذلك من خلال أنواع متكاملة من المنتجات.
فمجموعة نارفال التي توزعها إليان برودكت في المغرب تضم ثلاثة منتجات أساسية في مجال الإستشعار بالحرائق ومكافحتها، وهي:
·الجهاز المنبه لاستتشعار الدخان (DAAF),
·جهاز استشعار الغاز،
·جهاز استشعار مونوكسيد الكاربون.
بالإضافة إلى منتوجين لإخماذ الحرائق المنزلية
·الأغطية المضاد للنار
·بخاخات إطفاء الحريق
يعتبر الجهاز المنبه لاستشعار الدخان (DAAF) منتوج أمان منزلي يمكن من المواجهة المبكرة للحرائق في بدايتها. فهو يمكن من استشعار بداية اندلاع الحريق خاصة في الليل، عندما يكون الجميع نياما، وذلك من خلال مراقبة جو الغرفة التي يوجد فيها. ويقوم بالتنبيه عبر تشغيل منبه قوي حالما يستشعر الدخان في بداية الحريق,
أما جهاز استشعار الغاز، فيمكن من تنبيه المستعمل حالما ترتفع نسبة الغاز في الهواء إلى مستوى خطر. فكل الغازات تعتبر قابلة للانفجار حالما يصل امتزاجها بالهواء إلى نسبة معينة.
وتعتبر الأغطية المضادة للنار من التجهيزات الأساسية للوقاية من الحرائق. فهي يمكن استعمالها لإيقاف حريق في بدايته بإحدى الغرف، خاصة المطبخ، كما يمكن استعماله لتغطية شخص شبت النار في ثيابه. وينصح باستعمال الغطاء المضاد للنار بشكل حاص في المطابخ وضد الحريق الناتج عن القلي. فهو بخلاف جهاز الإطفاء يمكن استعماله على زيوت الطبخ. لذلك فإن مكانه بالمطبخ.
فيما تشكل بخاخات إطفاء الحريق ابتكارا في مجال السلامة العامة ضد الحرائق، إذ يمكن اسخدامها من طرف طفل عمره 6 سنوات. وتكتسي رغوتها الغير السامة فعالية كبيرة في إطفاء النار عبر خنقها في وقت وجيز وعلى مختلف أنواع النار المندلعة: الخشب، الزيوت، الشحوم، الأثواب، الورق، الوقود، البترول، إلخ... وتمت تجربة فاعلية هذه الأجهزة على أنواع مختلفة من النار، الصلبة والسائلة، وكذلك على النار المندلعة في الزيوت، أو ذات المصدر الكهربائي. ويعتبر بخاخ الإطفاء شيئا ضروريا في المطبخ والصالون والمرأب والسيارة.
ويلعب جهاز استشعار مونوكسيد الكربون دورا فعالا في الحد من الأضرار الناتجة عن التسمم بمونكسيد الكربون، وذلك عبر تنبيه الضحية لكي ينجو بنفسه قبل أن يصبح في حالة يتعدر عليه معها الفرار. غير أنه يلزم التنبيه إلى أن استعمال جهاز منبه مستشعر بالغاز لا يمكن أن يعوض افتحاص منشآت التدفئة وحماية المياه الدافئة من طرف مهنيين أكفاء، وذلك نظرا لكون الحالة السيئة لمنشآت التدفئة وتسخين الماء تعتبر المسبب الرئيسي لخطر التسمم بالغاز .
ولضمان توفر هذه المنتجات، ووضعها في متناول جميع المواطنين، فإن مجموعة نارفال ستوزع في جميع فضاءات التسوق الكبرى والأسواق الممتازة والمحلات المتخصصة في بيع أدوات وتجهيزات الحرف اليدوية.
في العديد من البلدان يتم تزويد البنايات السكنية بأجهزة التنبيه واستشعارات الدخان المستقلة (93 في المائة من البيوت في الولايات المتحدة الأمريكية وأزيد من 95 في المائة في النرويج والسويد). وتعتبر هذه التجهيزات إجبارية في بعض الدول، مثل فرنسا حيث تم التصويت في بداية العام الحالي على قانون يفرض تجهيز المحلات السكنية بأجهزة استشعار الدخان (DAAF). ويودي استعمال هذه التجهيزات إلى تقليص احتمال الوفاة منجية الحريق 10 مرات، وتقليص احتمال وفاة الرضع والأطفال الصغار بنسبة 90 في المائة، لكونها تتيح للوالدين عبر التنبيه إلى اندلاع الحريق في بدايته فرصة إخلاء الأطفال في وقت مبكر
وحسب الإحصائيات، فإن الحرائق المنزلية تتسبب كل سنة في 700 حالة وفاة في المغرب. وحتى عندما لا يؤدي الحريق إلى القتل، فإنه يترك لدى الضحايا مجموعة من الأضرار البدنية والنفسية المتفاوتة.
وما يجعل الوضعية في المغرب أكثر دراماتيكية كون الأغلبية الساحقة من البيوت السكنية غير مجهزة بأبسط وسائل استشعار الحرائق والوقاية من مخاطرها، وذلك في الوقت الذي يعرف فيه استعمال التجهيزات الكهربائية المنزلية في البيوت المغربية توسعا كبيرا، كأجهزة التدفئة، وسخانات الماء المشغلة بالغاز (والتي غالبا ما تكون سيئة الصنع ومحفوفة بالمخاطر حتى عندما يتم تركيبها في أماكن مفتوحة)... الشيء الذي يؤدي إلى ارتفاع حدة المخاطر بشكل مقلق.
ومن المؤلم أن نلاحظ أن 70 في المائة من الوفيات في المنازل بالمغرب ناتجة عن حرائق ليلية. ويشكل التسمم بالدخان السبب الرئيسي في الوفاة بالنسبة لضحايا الحريق. هذا الخطر مرعب جدا، إذ يكفي أن يتنفس الشخص مونوكسيد الكاربون المنبعث من الدخان لمدة ربع ساعة ليدخل في غيبوبة لن يفيق بعدها أبدا.
غير أنه يمكن تفادي جزءا كبيرا من هذه الخسائر عبر أخذ الاحتياطات اللازمة، وخاصة من خلال تجهيز البيوت بأجهزة استشعار الحرائق وأدوات إخماد النار. فقد كشفت دراسة أنجزت في أوروبا أن تركيب مثل هذه التجهيزات في البيوت يخفض عدد الضحايا المباشرين وغير المباشرين للحرائق بنسب تتراوح بين 50 في المائة و75 في المائة.
لما لا في المغرب إذن؟
لتحقيق هذا الهدف النبيل بالضبط، والمتمثل في إنقاذ الأرواح عبر الاحتراز والوقاية، قامت شركة "إليان برودكت" بإطلاق مجموعة جديدة من منتجات استشعار الحرائق المنزلية وإخمادها تحت علامة نيرفال.
"جلب مجموعة مستجدة من المنتجات، سهلة الإستعمال، في متناول جميع المواطنين المغاربة، وكفيلة بأن تنقد الحياة، تلك هي المعايير التي على أساسها قمنا بإدخال نارفال للمغرب"، يقول السيد عبد الغاني مينل فلاح، مدير عام "إليان برودكت".
إعتمادا على خبرة مؤكدة، وعلى أساس 15 سنة من التجربة في مجال مكافحة الحرائق والوقاية منها في إطار الشركة العائلية، قرر عبد الغاني مينل فلاح إنشاء مقاولته الخاصة:إليان برودكت، والتي من خلالها يحاول إعطاء الرد الأكثر ملائمة على مخاطر الحرائق المنزلية في المغرب، من خلال مجموعة جديدة ومتكاملة من المنتجات، والتي تجمع بين قمة التكنولوجية وسهولة الإستعمال.
فمجموعة نارفال تتكون من منتجات مستوردة من هولندا وفرنسا، والتي تمت صناعتها وفقا لمعايير الجودة الأوروبية (CE و NF)، وتتوفر على ضمانة تمتد من 3 إلى 5 سنوات.. وتغطي كل الجوانب المتعلقة بمخاطر الحريق المنزلي، وذلك من خلال أنواع متكاملة من المنتجات.
فمجموعة نارفال التي توزعها إليان برودكت في المغرب تضم ثلاثة منتجات أساسية في مجال الإستشعار بالحرائق ومكافحتها، وهي:
·الجهاز المنبه لاستتشعار الدخان (DAAF),
·جهاز استشعار الغاز،
·جهاز استشعار مونوكسيد الكاربون.
بالإضافة إلى منتوجين لإخماذ الحرائق المنزلية
·الأغطية المضاد للنار
·بخاخات إطفاء الحريق
يعتبر الجهاز المنبه لاستشعار الدخان (DAAF) منتوج أمان منزلي يمكن من المواجهة المبكرة للحرائق في بدايتها. فهو يمكن من استشعار بداية اندلاع الحريق خاصة في الليل، عندما يكون الجميع نياما، وذلك من خلال مراقبة جو الغرفة التي يوجد فيها. ويقوم بالتنبيه عبر تشغيل منبه قوي حالما يستشعر الدخان في بداية الحريق,
أما جهاز استشعار الغاز، فيمكن من تنبيه المستعمل حالما ترتفع نسبة الغاز في الهواء إلى مستوى خطر. فكل الغازات تعتبر قابلة للانفجار حالما يصل امتزاجها بالهواء إلى نسبة معينة.
وتعتبر الأغطية المضادة للنار من التجهيزات الأساسية للوقاية من الحرائق. فهي يمكن استعمالها لإيقاف حريق في بدايته بإحدى الغرف، خاصة المطبخ، كما يمكن استعماله لتغطية شخص شبت النار في ثيابه. وينصح باستعمال الغطاء المضاد للنار بشكل حاص في المطابخ وضد الحريق الناتج عن القلي. فهو بخلاف جهاز الإطفاء يمكن استعماله على زيوت الطبخ. لذلك فإن مكانه بالمطبخ.
فيما تشكل بخاخات إطفاء الحريق ابتكارا في مجال السلامة العامة ضد الحرائق، إذ يمكن اسخدامها من طرف طفل عمره 6 سنوات. وتكتسي رغوتها الغير السامة فعالية كبيرة في إطفاء النار عبر خنقها في وقت وجيز وعلى مختلف أنواع النار المندلعة: الخشب، الزيوت، الشحوم، الأثواب، الورق، الوقود، البترول، إلخ... وتمت تجربة فاعلية هذه الأجهزة على أنواع مختلفة من النار، الصلبة والسائلة، وكذلك على النار المندلعة في الزيوت، أو ذات المصدر الكهربائي. ويعتبر بخاخ الإطفاء شيئا ضروريا في المطبخ والصالون والمرأب والسيارة.
ويلعب جهاز استشعار مونوكسيد الكربون دورا فعالا في الحد من الأضرار الناتجة عن التسمم بمونكسيد الكربون، وذلك عبر تنبيه الضحية لكي ينجو بنفسه قبل أن يصبح في حالة يتعدر عليه معها الفرار. غير أنه يلزم التنبيه إلى أن استعمال جهاز منبه مستشعر بالغاز لا يمكن أن يعوض افتحاص منشآت التدفئة وحماية المياه الدافئة من طرف مهنيين أكفاء، وذلك نظرا لكون الحالة السيئة لمنشآت التدفئة وتسخين الماء تعتبر المسبب الرئيسي لخطر التسمم بالغاز .
ولضمان توفر هذه المنتجات، ووضعها في متناول جميع المواطنين، فإن مجموعة نارفال ستوزع في جميع فضاءات التسوق الكبرى والأسواق الممتازة والمحلات المتخصصة في بيع أدوات وتجهيزات الحرف اليدوية.
في العديد من البلدان يتم تزويد البنايات السكنية بأجهزة التنبيه واستشعارات الدخان المستقلة (93 في المائة من البيوت في الولايات المتحدة الأمريكية وأزيد من 95 في المائة في النرويج والسويد). وتعتبر هذه التجهيزات إجبارية في بعض الدول، مثل فرنسا حيث تم التصويت في بداية العام الحالي على قانون يفرض تجهيز المحلات السكنية بأجهزة استشعار الدخان (DAAF). ويودي استعمال هذه التجهيزات إلى تقليص احتمال الوفاة منجية الحريق 10 مرات، وتقليص احتمال وفاة الرضع والأطفال الصغار بنسبة 90 في المائة، لكونها تتيح للوالدين عبر التنبيه إلى اندلاع الحريق في بدايته فرصة إخلاء الأطفال في وقت مبكر
Dootje De La Vergne-
عدد الرسائل : 198
العمر : 27
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
مواضيع مماثلة
» كاريكاتور من طراز مغربي ....... و ضحك مع رسك.......
» توجيه الاتهام لالمانية من اصل مغربي في قضية نشر الايدز
» شاب مغربي يخترع فيروس زوتوب الذي هاجم سي أن أن ونيويورك تايمز ...
» توجيه الاتهام لالمانية من اصل مغربي في قضية نشر الايدز
» شاب مغربي يخترع فيروس زوتوب الذي هاجم سي أن أن ونيويورك تايمز ...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يونيو 18, 2022 12:32 pm من طرف Admin
» دوري رمضان المدرسي الأول لـ عمر بن عبد العزيز ترسيخ للتكامل بين الرياضة و الدراسة
الثلاثاء مايو 24, 2022 10:33 am من طرف Admin
» التلميذ هيثم البردعي رائد السرد و حامل مشعل إعدادية عمر بن عبد العزيز
السبت مايو 21, 2022 11:32 am من طرف Admin
» أبطال عمر بن عبد العزيز يتألقون في البطولة الإقليمية لإلعاب القوى
الثلاثاء مايو 17, 2022 10:17 am من طرف Admin
» رَائدات ورُوّاد عمر بن عبد العزيز للّغة العربية في حضرة محمد عابد الجابري
الإثنين مايو 16, 2022 7:15 pm من طرف Admin
» رُوّاد عُمر بنُ عبد العزيز للُّغة العَربية يَتأهَّلون للإقصائيات الإقليمية
الثلاثاء أبريل 26, 2022 5:54 pm من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يواصلون تألُّقهم رغم الإقصاء
الأحد أبريل 03, 2022 6:45 pm من طرف Admin
» فريق ثانوية عمر بن عبد العزيز الإعدادية لألعاب القوى يحصد سبع ميداليات جديدة
الخميس مارس 31, 2022 11:46 am من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يخطفون الكأس ( صور )
السبت مارس 12, 2022 8:39 pm من طرف Admin
» ثانوية عمر بن عبد العزيز تحتفل بعيد الاستقلال
الخميس نوفمبر 19, 2020 4:17 pm من طرف Admin