إعلانات
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 234 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 234 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:55 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفغانستان: الناتو يعلن نجاح عملياته العسكرية في هلمند
صفحة 1 من اصل 1
أفغانستان: الناتو يعلن نجاح عملياته العسكرية في هلمند
أعلنت منظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) نجاح المرحلة الأولى من العملية الكبرى التي تشنها في أفغانستان لإخراج مسلحي طالبان من منطقتين رئيسيتين في إقليم هلمند بالجنوب.
وكان نحو 15 الف جندي من قوات الناتو وقوات أفغانية قد قامت باجتياح منطقة مرجة وند علي قبيل فجر السبت.
ويقول مسؤولون إن الأهداف الرئيسية لليوم الأول من العملية قد تحققت.
وكان القتال خلال ساعات الليل محدودا، ولم يبلغ عن وقوع أي إصابات أثناءه.
والعملية التي اطلق عليها اسم "مشترك" وتعني "معا" باللغة الدارية ـ في إشارة إلى اشتراك القوات الأ
فغانية مع الناتو فيها ـ هي الأكبر منذ سقوط طالبان منذ عام 2001.
"أدنى حد من التدخل"
ويقود العملية 4 آلاف من أفراد البحرية الأمريكية يدعمهم 4 آلاف جندي بريطاني وعدد كبير من القوات الأفغانية، إضافة إلى قوات من كندا والدنمارك وإستونيا.
وبدأت العملية بموجات من طلعات المروحيات تنقل الجنود الأمريكيين وقسما من الجنود الأفغان المشاركين في العملية إلى مرجة، ثم طار الجنود البريطانيون وقسم آخر من الجنود الأفغان إلى منطقة ند علي إلى الشمال.
."لاستخدام هذا الملف لابد من تشغيل برنامج النصوص "جافا"، واحدث الاصدارات من برنامج "فلاش بلاير
ا
وتبعتهم بعد ذلك الدبابات والوحدات المقاتلة.
من جهته، قال الميجر جنرال جوردن ماسينجر، الضابط المسؤول عن التواصل الاستراتيجي في قيادة أركان الجيش البريطاني بلندن، إن طالبان لم تتمكن من إبداء مقاومة متماسكة، وبدت مرتبكة ومفككة.
وأضاف ماسينجر قائلا: "لقد عثرنا على عدد من القنابل يدوية الصنع، إذ أرشدنا السكان المحليون إلى أمكان وجود العديد من مثل تلك القنابل في الكثير من الحالات."
وكان قائد القوات الأفغانية المشاركة في عملية "مشترك"، الجنرال شير محمد زازاي، قد اعلن مقتل 20 مسلحا من عناصر طالبان و5 جنود من الناتو قُتلوا خلال الساعات الأولى من الهجوم.
وأضاف الجنرال زازاي قائلا: "لقد قتلنا حتى الآن 20 مقاتلا من المعارضة المسلحة خلال عدة اشتباكات منفصلة، واعتقلنا 11 عنصرا آخر."
مقتل جندي بريطاني
قائد ميداني بريطاني: كلنا معا في هذا (الهجوم)، فقد خططنا له سوية، وها نحن نخوض القتال معا: الأفغان والحلفاء، الجنود والمدنيين، الحكومة وشعبها
وقال البيت الابيض ان الرئيس الامريكي باراك أوباما يتابع عن كثب تطورات العملية العسكرية الضخمة التي تشنها القوات الدولية والقوات الافغانية جنوبي افغانستان ضد مقاتلي طالبان.
فيما أشاد رئيس الوزراء البريطاني، جوردن براون، بالجهود التي يبذلها جنود بلاده إلى جانب القوات الأمريكية والأفغانية المشاركة في الهجوم.
وجاءت تصريحات براون بُعيد إعلان وزارة الدفاع البريطانية مقتل أول جندي من قواتها الـ 4000 المشاركة في عملية "مشترك"، وذلك عندما انفجرت قنبلة بعربة الدورية التي كانت تقله في منطقة ندّ علي في إقليم هلمند.
وأشار المراقبون إلى أن عدد القتلى في صفوف المسلحين كان صغيرا نسبيا، كما أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع أي ضحايا بين المدنيين خلال اليوم الأول من الهجوم الذي يشارك فيه حوالي 15 ألف جندي من قوات التحاف والقوات الأفغانية.
ويقول الناتو إن قواته تهدف إلى بسط سيطرتها على المناطق التي يجري تطهيرها من عناصر طالبان خلال الأسابيع المقبلة، وبالتالي يشعر السكان المحليون بالأمن بدرجة أكبر ويتطلعون إلى الحكومة الأفغانية لكي تؤمِّن لهم احتياجاتهم بدل الاعتماد على طالبان.
كما يقوم حوالي 1900 عنصر من عناصر الشرطة الأفغانية بتقديم المساندة والدعم للقوات المهاجمة، وذلك بُعيد الانتهاء من العمليات الحربية الأولية. وقد حُشد عدد كبير من الإداريين والمسؤولين الأفغان للمساهمة بنجاح الهجوم.
"دعم المدنيين"
ويقول أهالي مرجة إن مسلحي طالبان قد تجمعوا في مركز المدينة، في حين قال قاري يوسف أحمدي الناطق باسم طالبان، إلى عدد من وكالات الأنباء قائلا إن المسلحين لا يزالون يقاومون في مرجة ويمارسون تكتيك الكر والفر في قتالهم.
ويعتقد أنه كان في المنطقة قبل شن العملية 400 ـ ألف مسلح في المنطقة.
ويهدف الناتو إلى تأمين مرجة والمنطقة المحيطة بها ـ والتي يبلغ تعداد سكانها 125 ألف نسمة ـ بأسرع ما يمكن، ثم تزويدها باحتياجات الإغاثة والخدمات العامة.
وفي كابول يقول مارك سيدويل مدير العمليات المدنية إن الأنباء عن الهجوم الذي يقوده الناتو تبدو "إيجابية" وإن أكد أن من المبكر الحكم على ردود الفعل.
وأضاف أن من "الحيوي أن تعمل الحكومة الأفغانية على تأمين دعم الأهالي".
هذا وقد فرَّ العديد من السكان المحليين من مناطقهم قُبيل انطلاق العملية العسكرية التي تهدف إلى تطهير مدينة مرجة من مسلحي طالبان، وضمان إعادة بسط سيطرة القوات الحكومية عليها، وتأمين الخدمات لسكانها.
وأفاد القرويون النازحون عن ديارهم بأنهم شاهدوا مقاتلي طالبان يزرعون ألغاما على الطرقات في المنطقة قُبيل انطلاق الهجوم الذي كانت القوات المشتركة قد أنجزت جزءا منه الأسبوع الماضي بغرض السيطرة على منطقة ندّ علي.
ويقول مراسل بي بي سي للشؤون الأمنية، فرانك جاردنر، والموجود حاليا في قيادة قوات الناتو المتقدمة في قندهار، إن قادة التحالف على علم بالسمعة السيئة التي تصبغ الشرطة الأفغانية، ولذلك فهم مصممون على مراقبة أدائها بدقة أثناء العملية.
تحذيرات مسبقة
وكان التخطيط لهذه العملية قد بدأ منذ أسابيع عدة قامت طائرات التحالف خلالها بإلقاء آلاف المنشورات على قرى المنطقة، وذلك لتحذير السكان المحليين من هجوم وشيك بغرض الحد من وقوع ضحايا أو إصابات بين المدنيين.
وقد قام السكان المحليون بدورهم على أثر ذلك بإنذار مسلحي طالبان بضرورة مغادرة مناطقهم، وإلا قاموا هم بقتلهم.
وقال مسؤولون محليون إن حوالي 35 ألفا من سكان مرجة نزحوا عن ديارهم وقد توجهوا إلى مناطق أخرى أكثر أمانا في هلمند.
إلا أن تقارير تحدثت عن بقاء العديد من المدنيين في مناطقهم، بينما قالت حركة طالبان إن مسلحيها مستعدون لمواجهة الهجوم ومقاومته.
ويُعتقد أن طالبان كانت قد أعدت دفاعاتها في المنطقة قُبيل الهجوم، إذ قام عناصرها بزرع قنابل يدوية الصنع على الطرقات والمسارات التي يتوقعون بأن تسلكها القوات المهاجمة.
وكان نحو 15 الف جندي من قوات الناتو وقوات أفغانية قد قامت باجتياح منطقة مرجة وند علي قبيل فجر السبت.
ويقول مسؤولون إن الأهداف الرئيسية لليوم الأول من العملية قد تحققت.
وكان القتال خلال ساعات الليل محدودا، ولم يبلغ عن وقوع أي إصابات أثناءه.
والعملية التي اطلق عليها اسم "مشترك" وتعني "معا" باللغة الدارية ـ في إشارة إلى اشتراك القوات الأ
فغانية مع الناتو فيها ـ هي الأكبر منذ سقوط طالبان منذ عام 2001.
"أدنى حد من التدخل"
ويقود العملية 4 آلاف من أفراد البحرية الأمريكية يدعمهم 4 آلاف جندي بريطاني وعدد كبير من القوات الأفغانية، إضافة إلى قوات من كندا والدنمارك وإستونيا.
وبدأت العملية بموجات من طلعات المروحيات تنقل الجنود الأمريكيين وقسما من الجنود الأفغان المشاركين في العملية إلى مرجة، ثم طار الجنود البريطانيون وقسم آخر من الجنود الأفغان إلى منطقة ند علي إلى الشمال.
."لاستخدام هذا الملف لابد من تشغيل برنامج النصوص "جافا"، واحدث الاصدارات من برنامج "فلاش بلاير
ا
وتبعتهم بعد ذلك الدبابات والوحدات المقاتلة.
من جهته، قال الميجر جنرال جوردن ماسينجر، الضابط المسؤول عن التواصل الاستراتيجي في قيادة أركان الجيش البريطاني بلندن، إن طالبان لم تتمكن من إبداء مقاومة متماسكة، وبدت مرتبكة ومفككة.
وأضاف ماسينجر قائلا: "لقد عثرنا على عدد من القنابل يدوية الصنع، إذ أرشدنا السكان المحليون إلى أمكان وجود العديد من مثل تلك القنابل في الكثير من الحالات."
وكان قائد القوات الأفغانية المشاركة في عملية "مشترك"، الجنرال شير محمد زازاي، قد اعلن مقتل 20 مسلحا من عناصر طالبان و5 جنود من الناتو قُتلوا خلال الساعات الأولى من الهجوم.
وأضاف الجنرال زازاي قائلا: "لقد قتلنا حتى الآن 20 مقاتلا من المعارضة المسلحة خلال عدة اشتباكات منفصلة، واعتقلنا 11 عنصرا آخر."
مقتل جندي بريطاني
قائد ميداني بريطاني: كلنا معا في هذا (الهجوم)، فقد خططنا له سوية، وها نحن نخوض القتال معا: الأفغان والحلفاء، الجنود والمدنيين، الحكومة وشعبها
وقال البيت الابيض ان الرئيس الامريكي باراك أوباما يتابع عن كثب تطورات العملية العسكرية الضخمة التي تشنها القوات الدولية والقوات الافغانية جنوبي افغانستان ضد مقاتلي طالبان.
فيما أشاد رئيس الوزراء البريطاني، جوردن براون، بالجهود التي يبذلها جنود بلاده إلى جانب القوات الأمريكية والأفغانية المشاركة في الهجوم.
وجاءت تصريحات براون بُعيد إعلان وزارة الدفاع البريطانية مقتل أول جندي من قواتها الـ 4000 المشاركة في عملية "مشترك"، وذلك عندما انفجرت قنبلة بعربة الدورية التي كانت تقله في منطقة ندّ علي في إقليم هلمند.
وأشار المراقبون إلى أن عدد القتلى في صفوف المسلحين كان صغيرا نسبيا، كما أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع أي ضحايا بين المدنيين خلال اليوم الأول من الهجوم الذي يشارك فيه حوالي 15 ألف جندي من قوات التحاف والقوات الأفغانية.
ويقول الناتو إن قواته تهدف إلى بسط سيطرتها على المناطق التي يجري تطهيرها من عناصر طالبان خلال الأسابيع المقبلة، وبالتالي يشعر السكان المحليون بالأمن بدرجة أكبر ويتطلعون إلى الحكومة الأفغانية لكي تؤمِّن لهم احتياجاتهم بدل الاعتماد على طالبان.
كما يقوم حوالي 1900 عنصر من عناصر الشرطة الأفغانية بتقديم المساندة والدعم للقوات المهاجمة، وذلك بُعيد الانتهاء من العمليات الحربية الأولية. وقد حُشد عدد كبير من الإداريين والمسؤولين الأفغان للمساهمة بنجاح الهجوم.
"دعم المدنيين"
ويقول أهالي مرجة إن مسلحي طالبان قد تجمعوا في مركز المدينة، في حين قال قاري يوسف أحمدي الناطق باسم طالبان، إلى عدد من وكالات الأنباء قائلا إن المسلحين لا يزالون يقاومون في مرجة ويمارسون تكتيك الكر والفر في قتالهم.
ويعتقد أنه كان في المنطقة قبل شن العملية 400 ـ ألف مسلح في المنطقة.
ويهدف الناتو إلى تأمين مرجة والمنطقة المحيطة بها ـ والتي يبلغ تعداد سكانها 125 ألف نسمة ـ بأسرع ما يمكن، ثم تزويدها باحتياجات الإغاثة والخدمات العامة.
وفي كابول يقول مارك سيدويل مدير العمليات المدنية إن الأنباء عن الهجوم الذي يقوده الناتو تبدو "إيجابية" وإن أكد أن من المبكر الحكم على ردود الفعل.
وأضاف أن من "الحيوي أن تعمل الحكومة الأفغانية على تأمين دعم الأهالي".
هذا وقد فرَّ العديد من السكان المحليين من مناطقهم قُبيل انطلاق العملية العسكرية التي تهدف إلى تطهير مدينة مرجة من مسلحي طالبان، وضمان إعادة بسط سيطرة القوات الحكومية عليها، وتأمين الخدمات لسكانها.
وأفاد القرويون النازحون عن ديارهم بأنهم شاهدوا مقاتلي طالبان يزرعون ألغاما على الطرقات في المنطقة قُبيل انطلاق الهجوم الذي كانت القوات المشتركة قد أنجزت جزءا منه الأسبوع الماضي بغرض السيطرة على منطقة ندّ علي.
ويقول مراسل بي بي سي للشؤون الأمنية، فرانك جاردنر، والموجود حاليا في قيادة قوات الناتو المتقدمة في قندهار، إن قادة التحالف على علم بالسمعة السيئة التي تصبغ الشرطة الأفغانية، ولذلك فهم مصممون على مراقبة أدائها بدقة أثناء العملية.
تحذيرات مسبقة
وكان التخطيط لهذه العملية قد بدأ منذ أسابيع عدة قامت طائرات التحالف خلالها بإلقاء آلاف المنشورات على قرى المنطقة، وذلك لتحذير السكان المحليين من هجوم وشيك بغرض الحد من وقوع ضحايا أو إصابات بين المدنيين.
وقد قام السكان المحليون بدورهم على أثر ذلك بإنذار مسلحي طالبان بضرورة مغادرة مناطقهم، وإلا قاموا هم بقتلهم.
وقال مسؤولون محليون إن حوالي 35 ألفا من سكان مرجة نزحوا عن ديارهم وقد توجهوا إلى مناطق أخرى أكثر أمانا في هلمند.
إلا أن تقارير تحدثت عن بقاء العديد من المدنيين في مناطقهم، بينما قالت حركة طالبان إن مسلحيها مستعدون لمواجهة الهجوم ومقاومته.
ويُعتقد أن طالبان كانت قد أعدت دفاعاتها في المنطقة قُبيل الهجوم، إذ قام عناصرها بزرع قنابل يدوية الصنع على الطرقات والمسارات التي يتوقعون بأن تسلكها القوات المهاجمة.
rouka- عضو فعال
- عدد الرسائل : 604
العمر : 28
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 21/10/2009
مواضيع مماثلة
» أفغانستان: نقل السلطات الأمنية نهاية عام 2010
» يانوكوفيتش يعلن فوزه في انتخابات الرئاسة الأوكرانية
» يانوكوفيتش يعلن فوزه في انتخابات الرئاسة الأوكرانية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يونيو 18, 2022 12:32 pm من طرف Admin
» دوري رمضان المدرسي الأول لـ عمر بن عبد العزيز ترسيخ للتكامل بين الرياضة و الدراسة
الثلاثاء مايو 24, 2022 10:33 am من طرف Admin
» التلميذ هيثم البردعي رائد السرد و حامل مشعل إعدادية عمر بن عبد العزيز
السبت مايو 21, 2022 11:32 am من طرف Admin
» أبطال عمر بن عبد العزيز يتألقون في البطولة الإقليمية لإلعاب القوى
الثلاثاء مايو 17, 2022 10:17 am من طرف Admin
» رَائدات ورُوّاد عمر بن عبد العزيز للّغة العربية في حضرة محمد عابد الجابري
الإثنين مايو 16, 2022 7:15 pm من طرف Admin
» رُوّاد عُمر بنُ عبد العزيز للُّغة العَربية يَتأهَّلون للإقصائيات الإقليمية
الثلاثاء أبريل 26, 2022 5:54 pm من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يواصلون تألُّقهم رغم الإقصاء
الأحد أبريل 03, 2022 6:45 pm من طرف Admin
» فريق ثانوية عمر بن عبد العزيز الإعدادية لألعاب القوى يحصد سبع ميداليات جديدة
الخميس مارس 31, 2022 11:46 am من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يخطفون الكأس ( صور )
السبت مارس 12, 2022 8:39 pm من طرف Admin
» ثانوية عمر بن عبد العزيز تحتفل بعيد الاستقلال
الخميس نوفمبر 19, 2020 4:17 pm من طرف Admin