إعلانات
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 109 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 109 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:55 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
يوم دراسي يعالج موضوع العنف في المدرسة بجهة طنجة تطوان
صفحة 1 من اصل 1
يوم دراسي يعالج موضوع العنف في المدرسة بجهة طنجة تطوان
عماد بنحيون – تطوان || شكل العنف في المدرسة: المحيط والفاعلون موضوع يوم دراسي نظمته الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة طنجة تطوان والمختبر المغربي للبحث في علوم التربية والمدرسة العليا للأساتذة بمرتيل، اليوم السبت 06 يونيو الجاري،بمشاركة ثلة من الباحثين والخبراء،
و افتتح أشغاله مدير المدرسة العليا للأساتذة بكلمة أوضح فيها د عبد العزيز ميمط الأهمية القصوى التي اصبح يكتسيها هذا الموضوع في ظل التطور المجتمعي الذي أحدثه الجيل الجديد مما يحتم على جميع الفاعلين المساهمة الفعالة في البحث عن حلول للعلاج والوقاية من بعض الانحرافات الجديدة الجديدة التي قد تصيب المجتمع وتؤثر سلبا على العملية التعليمة في المؤسسات التربوية.
وفي كلمته بالمناسبة وبعد تعبيره عن اعتزازه بزيارة المؤسسة التي تذكره بأيام الشباب والدينامية التي طبعتها آنذاك مع قيدومي المدرسة العليا للأساتذة، ذكر د عبد الوهاب بنعجيبة باتفاقية طنجة آمنة، الموقعة مع المرصد الوطني لحقوق الطفل الذي تراسه سمو الأميرة الجليلة لالة مريم، بحضور السيدين وزير التربية الوطنية والتكوين المهني ووالي الجهة والمشرفين على تنمية حقوق الطفل والحفاظ عليه،
وهي اتفاقية تتميز بها جهة طنجة تطوان، والتي تروم جعل طنجة مدينة آمنة بدون عنف وفق مقاربة شمولية تضم ولاية جهة طنجة تطوان و المرصد الوطني لحقوق الطفل والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين عبر مصالحها الإقليمة والجهوية، و الأمن الوطني والدرك الملكي والوقاية المدنية والسلطات العمومية والترابية و مختلف المتدخلين والفاعلين، معتبرا في الآن ذاته أن اختيار طنجة شكل تحديا كبيرا في ظل ما تعرفه المنطقة من نمو اقتصادي وديموغرافي سريعين، أصبحت معه من الناحية الاقتصادية منافسة للدار البيضاء، مما يحتم اتخاذ اجراءات وتدابير تضع الطفل في هذه الجهة في مكانه الواعد لضمان تحقيق تنمية حقيقية بصفة مستدامة.
ومن جهته أكد المدير التنفيذي للمرصد الوطني لحقوق الطفل السيد مصطفى دنيال على الأهمية التي توليها صاحبة السمو الملكي الأميرة الجليلة لالة مريم رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل لإنجاح هذا المشروع"طنجة آمنة" الذي يتعلق بالأمن الإنساني دون ان تفوته فرصة التوجه بالشكر للسيد والي الجهة على وضعه الثقة في الأكاديمية لتضطلع بدور تنسيق المشروع وتفعيله، مقترحا في نفس السياق أن يشمل المشروع ايضا مدينة تطوان عند اعطاء انطلاقته في شتنبر المقبل خصوصا بعدما ابدى المغرب عن رغبته في المصادقة على البروتوكول الثالث وفقا للرسالة السامية لجلالة الملك محمد السادس نصره الموجهة بمراكش.
وارتباطا بذات الموضوع بسط مدير المختبر المغربي للبحث في علوم التربية د أحمد لميهي في كلمته برنامج اليوم الدراسي الذي خصص جلسته الأولى لعرض "العنف في المدرسة: دراسات مقارنة" لحاتم قطران نائب رئيس اللجنة الأممية المكلفة بحقوق الطفل وعرض " في العنف التربوي" لعبد الرحيم تيميحري باحث تربوي وعرض" عنف المحيط على المدرسة" لعائشة مسايدي المسؤولة عن الصحة المدرسية والأمن الإنساني بنيابة طنجة أصيلة،و عرض "العنف في الوسط المدرسي" ل: د إبراهيم حمداوي استاذ جامعي،
أما الجلسة الثانية فقد خصصت لإلقاء عرض "العنف والفاعلون بالمؤسسة التربوية " لمحمد اشرايمي وعرض "الأمازيغية في المدرسة المغربية: مسيرة لم تكتمل" ل: د عبد الهادي امحرف أستاذ جامعي وعرض "العنف القائم على النوع: الصور الجنسية النمطية في المدرسة" ل: د نهاد العمراني المنسقة الجهوية لمقاربة النوع بالأكاديمية، وعرض " الوقاية من العنف المدرسي: بحث بين المدرسين" ل: د أحمد المطيلي محل نفسي وأخيرا عرض" العنف والبيداغوجيا: ثلاث تجارب طلائعية" ل: د أحمد لميهي مدير المختبر المغربي للبحث في علوم التربية، قبل المناقشة.
و افتتح أشغاله مدير المدرسة العليا للأساتذة بكلمة أوضح فيها د عبد العزيز ميمط الأهمية القصوى التي اصبح يكتسيها هذا الموضوع في ظل التطور المجتمعي الذي أحدثه الجيل الجديد مما يحتم على جميع الفاعلين المساهمة الفعالة في البحث عن حلول للعلاج والوقاية من بعض الانحرافات الجديدة الجديدة التي قد تصيب المجتمع وتؤثر سلبا على العملية التعليمة في المؤسسات التربوية.
وفي كلمته بالمناسبة وبعد تعبيره عن اعتزازه بزيارة المؤسسة التي تذكره بأيام الشباب والدينامية التي طبعتها آنذاك مع قيدومي المدرسة العليا للأساتذة، ذكر د عبد الوهاب بنعجيبة باتفاقية طنجة آمنة، الموقعة مع المرصد الوطني لحقوق الطفل الذي تراسه سمو الأميرة الجليلة لالة مريم، بحضور السيدين وزير التربية الوطنية والتكوين المهني ووالي الجهة والمشرفين على تنمية حقوق الطفل والحفاظ عليه،
وهي اتفاقية تتميز بها جهة طنجة تطوان، والتي تروم جعل طنجة مدينة آمنة بدون عنف وفق مقاربة شمولية تضم ولاية جهة طنجة تطوان و المرصد الوطني لحقوق الطفل والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين عبر مصالحها الإقليمة والجهوية، و الأمن الوطني والدرك الملكي والوقاية المدنية والسلطات العمومية والترابية و مختلف المتدخلين والفاعلين، معتبرا في الآن ذاته أن اختيار طنجة شكل تحديا كبيرا في ظل ما تعرفه المنطقة من نمو اقتصادي وديموغرافي سريعين، أصبحت معه من الناحية الاقتصادية منافسة للدار البيضاء، مما يحتم اتخاذ اجراءات وتدابير تضع الطفل في هذه الجهة في مكانه الواعد لضمان تحقيق تنمية حقيقية بصفة مستدامة.
ومن جهته أكد المدير التنفيذي للمرصد الوطني لحقوق الطفل السيد مصطفى دنيال على الأهمية التي توليها صاحبة السمو الملكي الأميرة الجليلة لالة مريم رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل لإنجاح هذا المشروع"طنجة آمنة" الذي يتعلق بالأمن الإنساني دون ان تفوته فرصة التوجه بالشكر للسيد والي الجهة على وضعه الثقة في الأكاديمية لتضطلع بدور تنسيق المشروع وتفعيله، مقترحا في نفس السياق أن يشمل المشروع ايضا مدينة تطوان عند اعطاء انطلاقته في شتنبر المقبل خصوصا بعدما ابدى المغرب عن رغبته في المصادقة على البروتوكول الثالث وفقا للرسالة السامية لجلالة الملك محمد السادس نصره الموجهة بمراكش.
وارتباطا بذات الموضوع بسط مدير المختبر المغربي للبحث في علوم التربية د أحمد لميهي في كلمته برنامج اليوم الدراسي الذي خصص جلسته الأولى لعرض "العنف في المدرسة: دراسات مقارنة" لحاتم قطران نائب رئيس اللجنة الأممية المكلفة بحقوق الطفل وعرض " في العنف التربوي" لعبد الرحيم تيميحري باحث تربوي وعرض" عنف المحيط على المدرسة" لعائشة مسايدي المسؤولة عن الصحة المدرسية والأمن الإنساني بنيابة طنجة أصيلة،و عرض "العنف في الوسط المدرسي" ل: د إبراهيم حمداوي استاذ جامعي،
أما الجلسة الثانية فقد خصصت لإلقاء عرض "العنف والفاعلون بالمؤسسة التربوية " لمحمد اشرايمي وعرض "الأمازيغية في المدرسة المغربية: مسيرة لم تكتمل" ل: د عبد الهادي امحرف أستاذ جامعي وعرض "العنف القائم على النوع: الصور الجنسية النمطية في المدرسة" ل: د نهاد العمراني المنسقة الجهوية لمقاربة النوع بالأكاديمية، وعرض " الوقاية من العنف المدرسي: بحث بين المدرسين" ل: د أحمد المطيلي محل نفسي وأخيرا عرض" العنف والبيداغوجيا: ثلاث تجارب طلائعية" ل: د أحمد لميهي مدير المختبر المغربي للبحث في علوم التربية، قبل المناقشة.
مواضيع مماثلة
» الدخول المدرسي 2012ـ 2013 بجهة طنجة تطوان
» مناهضة عنف النوع الاجتماعي محور لقاء تنسيقي بجهة طنجة تطوان
» أزيد من 15000 زائر(ة) لفعاليات الملتقى الجهوي للطالب بجهة طنجة تطوان
» مناهضة عنف النوع الاجتماعي محور لقاء تنسيقي بجهة طنجة تطوان
» أزيد من 15000 زائر(ة) لفعاليات الملتقى الجهوي للطالب بجهة طنجة تطوان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يونيو 18, 2022 12:32 pm من طرف Admin
» دوري رمضان المدرسي الأول لـ عمر بن عبد العزيز ترسيخ للتكامل بين الرياضة و الدراسة
الثلاثاء مايو 24, 2022 10:33 am من طرف Admin
» التلميذ هيثم البردعي رائد السرد و حامل مشعل إعدادية عمر بن عبد العزيز
السبت مايو 21, 2022 11:32 am من طرف Admin
» أبطال عمر بن عبد العزيز يتألقون في البطولة الإقليمية لإلعاب القوى
الثلاثاء مايو 17, 2022 10:17 am من طرف Admin
» رَائدات ورُوّاد عمر بن عبد العزيز للّغة العربية في حضرة محمد عابد الجابري
الإثنين مايو 16, 2022 7:15 pm من طرف Admin
» رُوّاد عُمر بنُ عبد العزيز للُّغة العَربية يَتأهَّلون للإقصائيات الإقليمية
الثلاثاء أبريل 26, 2022 5:54 pm من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يواصلون تألُّقهم رغم الإقصاء
الأحد أبريل 03, 2022 6:45 pm من طرف Admin
» فريق ثانوية عمر بن عبد العزيز الإعدادية لألعاب القوى يحصد سبع ميداليات جديدة
الخميس مارس 31, 2022 11:46 am من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يخطفون الكأس ( صور )
السبت مارس 12, 2022 8:39 pm من طرف Admin
» ثانوية عمر بن عبد العزيز تحتفل بعيد الاستقلال
الخميس نوفمبر 19, 2020 4:17 pm من طرف Admin