إعلانات
مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 72 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 72 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 5:55 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
مسرحية "أهل الكهف"-توفيق الحكيم
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مسرحية "أهل الكهف"-توفيق الحكيم
يقول توفيق الحكيم أن ما فعله هو مجرد تحوير فني للآيات القرآنية.وهذا صحيح من حيث هيكل الأحداث والشخصيات،وهو يأخذ بالرأي القائل بأن أهل الكهف قد مكثوا في كهفهم "ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعاً"،وإن تكن المصادر المسيحية تقول إنهم قد مكثوا مائتي سنة فحسب وهي الفترة التي انتصرت خلالها المسيحية على الوثنية وأصبحت الدين الرسمي للإمبراطورية الرومانية الشرقية.أما من حيث الأشخاص وعددهم فقد اكتفى توفيق الحكيم بثلاث شخصيات وردت أسماؤهم في تفسير النسفي وهم مشيلينيا ومرنوش وزيرا دقيانوس ثم الراعي يمليخا وكلبه قطمير،وأضاف إليهم الفتاة بريسكا ومربيها غالياس.وأما يودوسيوس فلم يذكر الحكيم اسمه مكتفيا بتسمية الملك وهذه كل شخصيات المسرحية.إذن فقد اعتمد اعتمادا أساسيا على القرآن وكتب المفسرين.وفكرة البعث ليست المضمون الأساسي لهذه المسرحية بل تحمل مضمونا جديدا أوسع وأغنى من فكرة الزمن المجردة وصراع الإنسان ضدّه أو فكرة البعث في ذاتها كمعجزة سماوية.كما أنها تحدد رأي الحكيم في صراع الإنسان من أجل الحياة وضد الفناء،وهذا الرأي التزمه الحكيم في المسرحيات التالية التي تعرض نفس الرأي من خلال أحداث أخرى.وقد أجرى الحكيم هذا الرأي على لسان مرنوش ومن خلال تجربته حيث يقول لمشلينيا بعد أن عادوا إلى الكهف في الفصل الأخير:"لا فائدة من نزال الزمن...لقد أرادت مصر من قبل محاربة الزمن بالشباب،فلم يكن في مصر تمثال واحد يمثل الهرم والشيخوخة كما قال لي قائد جند عاد من مصر،كل صورة فيها هي للشباب من آلهة ورجال وحيوان...كل شيء شباب...ولكن الزمن قتل مصر وهي شابة وما تزال ولن تزال...ولن يزال الزمن ينزل بها الموت كلما شاء وكلما كُتب عليها أن تموت."
وأما لماذا ييأس مرنوش من نزال الزمن وبخاصة بعد أن تحققت المعجزة فعاد هو ورفاقه إلى الحياة،فإننا نستطيع أن نجد الجواب على هذا السؤال الهام في المسرحية نفسها على لسان مرنوش أيضاً بعد أن خرج من الكهف باحثاً عن بيته وزوجته وولده الذي كان قد أعدّ له هدية فلم يجد بيتا ولا زوجا ولا ولداً وإنما وجد سوقا للسلاح يقوم مكان بيته وقد مات ولده بل وأحفاده،فيئس من الحياة وغشي الحزن روحه فقال:"إن الحياة المطلقة المجردة عن كل ماضٍ وعن كل صلة وعن كل سبب هي أقل من العدم بل ليس هناك قط عدم،ما العدم إلا حياة مطلقة".وهذه هي فلسفة الحكيم في هذه المسرحية وعليها تقوم المسرحية كلها.فالزمن عند الحكيم ليس شيئاً مجردا بل هو محتوياته،والحياة ليست جوهراً في ذاته بل هي مجموعة الروابط التي تربط الإنسان بهذه الحياة،فإذا انقطعت تلك الروابط ذبلت الحياة فينا وماتت وأصبحت عدماً.وكل هذا حق ولكن موضع الضعف في هذه الفلسفة هو أن الحكيم لا يؤمن بقدرة الإنسان على خلق هذه الروابط من جديد إذا تقطّعت،وهذا هو سبب اتهام فلسفته بالسلبية بل بالانهزامية.ومن الغريب أن نلاحظ أن الحكيم قد وضع إحدى شخصيات أهل الكهف في وضع يمكنه من تجديد أقوى رابطة له بالحياة وهي رابطة الحب،ولكننا نلاحظ أنه بعد أن كادت المحاولة تنجح،وقفها المؤلف لكي يعود مشيلينيا صاحب هذه المحاولة إلى الكهف أي إلى الموت،وفي أعقابه الفتاة بريسكا نفسها،وهي حفيدة خطيبته القديمة بريسكا وقد اختلطت الفتاتان في نفس مشيلينيا ودام اللبس زمناً طويلاً إلا أنه تبدد في النهاية واستطاع مشيليتيا أن يحمل بريسكا الجديدة على حبّه.بل ووجد فيها من مزايا الجمال والحكمة والذكاء واتساع الأفق أكثر مما كانت تملك خطيبته القديمة التي كانت تحمل نفس الاسم.وكان من الممكن أن يمد الحكيم في عمر مشلينيا الجديد وحبيبته الجديدة بريسكا بعد أن شدّهما الحب إلى الحياة.ولكن الحكيم أبى إلا أن يطبق فلسفته على طول الخط،فعاد بهما إلى الكهف وإن كان مشيلينيا آخر من عاد إلى الكهف من أهل الرقيم.
وأما عن تنويع الحكيم للروابط التي كانت تربط كلاًّ من الشخصيات الثلاثة بالحياة وتنويع النتائج التي تترتب على اختلاف هذه الروابط ،فقد أظهر المؤلف في كل ذلك مهارة واضحة.فيمليخا لا يربطه بالحياة غير قطيع غنمه الذي تركه يرعى الكلأ ويحرص على أن يسرع بالعودة إليه،ثم كلبه الذي صحبه إلى الكهف ليرقد بالوصيد أي الباب.والحكيم يرى بحق أن المال هو أهون الروابط بحكم أنه غادٍ ورائح وإن يكن الحكيم لم يرتب على هذه الحقيقة نتيجتها المنطقية عندما نراه يجعل يمليخا أسرع الجميع يأساً من الحياة وعودة إلى الكهف بمجرد أن تيقن من أن قطيع غنمه قد أهلكته السنون،وكنا نتوقع أن يهون عليه الأمر وأن يحاول تعويض ما فقده.وأما مرنوش فقد كان يربطه بالحياة بيت وزوجة وولد،كان قد أعدّ له هدية،ولكن تهديد دقيانوس أعجله عن حمل الهدية إلى ولده فتأبطها إلى الكهف.وكان مرنوش ثاني من عاد إلى الكهف بعد أن تحقق من زوال بيته وفناء بيته وزوجه وولده بل وأحفاده،فكان يأسه سريعا مطبقاً.وأما الشخصية الطريفة التي غمرت حياتها السريعة الجديدة بشيء من الحركة والأمل ومحاولة الارتباط من جديد بالحياة فهي شخصية مشلينيا الذي وجد في قصر الملك الجديد فتاة تحمل اسم خطيبته القديمة ابنة دقيانوس الوثني التي كانت قد تلقت المسيحية عن مشلينيا وأحبته وعاهدته على الزواج،فخيل إليه أنه أمام خطيبته التي تشبه بريسكا الجديدة في ظاهر شكلها،وإن اختلفت عنها في ملكاتها النفسية.وقد تفنن الحكيم في تبرير هذا اللبس بنسخة من الكتاب المقدس وخاتم كان قد أهداهما مشيليتيا لخطيبته.والحوار الذي يجري على أساس هذا اللبس بين مشلينيا وبريسكا الجديدة وانكشاف هذا اللبس شيئا فشيئا،ثم انبثاق الحب في قلب الطرفين شيئا فشيئا يعتبر من أروع ما كتب الحكيم من حوار،وإن كنا لا ندري لماذا عاد الحكيم ثانية بمشلينيا إلى كهفه رغم تجدد أقوى صلة تربطه بالحياة وهي صلة الحب.بل وجعل بريسكا الجديدة تلحق به في الكهف،وإن يكن مشلينيا قد كان بالضرورة آخر من عاد إلى الموت باعتبار الأمل في الحب قد أمسكه بعض الوقت في رحاب حياته الجديدة.
مواضيع للمناقشة في مسرحية"أهل الكهف":
1)فكرة الزمن-الإنسان صنع الزمن ثم أصبح عبداً له.روابط الإنسان بالحياة،العادات،الأخلاق،العلاقات.فقد الثلاثة الرابط بالحياة فعادوا إلى الكهف.حب المرأة أقوى الروابط..
2)التأكيد على فكرة البعث ونقضها.قصة أوراشيما .(البعث موجود في أساطير الشعوب والديانات).
3)الصراع مع الزمن(في التراجيديا اليونانية مع القدر)،هل الحياة حلم أم يقظة.الزمن هل هو حقيقة أم شيء اخترعه العقل الإنساني؟
4)هل أبطال الرواية انهزاميون؟علاقة المسرحية بمصر-الثلاثة تعبير عن التاريخ الذي مكانه الماضي،ومن يتشبّث به فمصيره الموت(بريسكا).
5)تزوير التاريخ وأحداثه-بريسكا القديمة وقصة الانتظار والصليب وتحويلها إلى قديسة.
*مآخذ على المسرحية-
1)لماذا لم يتصارع الثلاثة مع الزمن بشكل جدّي!
2)تصرّف الكاتب في الأحداث والشخصيات فيجعلهم ضعيفي الإيمان،ويحبون أهلهم أكثر من حبهم للمسيح.فالشخصيات إذا بوق لآراء المؤلف،وهم لا يهتمون بالمسيحية التي من أجلها دخلوا الكهف.
وأما لماذا ييأس مرنوش من نزال الزمن وبخاصة بعد أن تحققت المعجزة فعاد هو ورفاقه إلى الحياة،فإننا نستطيع أن نجد الجواب على هذا السؤال الهام في المسرحية نفسها على لسان مرنوش أيضاً بعد أن خرج من الكهف باحثاً عن بيته وزوجته وولده الذي كان قد أعدّ له هدية فلم يجد بيتا ولا زوجا ولا ولداً وإنما وجد سوقا للسلاح يقوم مكان بيته وقد مات ولده بل وأحفاده،فيئس من الحياة وغشي الحزن روحه فقال:"إن الحياة المطلقة المجردة عن كل ماضٍ وعن كل صلة وعن كل سبب هي أقل من العدم بل ليس هناك قط عدم،ما العدم إلا حياة مطلقة".وهذه هي فلسفة الحكيم في هذه المسرحية وعليها تقوم المسرحية كلها.فالزمن عند الحكيم ليس شيئاً مجردا بل هو محتوياته،والحياة ليست جوهراً في ذاته بل هي مجموعة الروابط التي تربط الإنسان بهذه الحياة،فإذا انقطعت تلك الروابط ذبلت الحياة فينا وماتت وأصبحت عدماً.وكل هذا حق ولكن موضع الضعف في هذه الفلسفة هو أن الحكيم لا يؤمن بقدرة الإنسان على خلق هذه الروابط من جديد إذا تقطّعت،وهذا هو سبب اتهام فلسفته بالسلبية بل بالانهزامية.ومن الغريب أن نلاحظ أن الحكيم قد وضع إحدى شخصيات أهل الكهف في وضع يمكنه من تجديد أقوى رابطة له بالحياة وهي رابطة الحب،ولكننا نلاحظ أنه بعد أن كادت المحاولة تنجح،وقفها المؤلف لكي يعود مشيلينيا صاحب هذه المحاولة إلى الكهف أي إلى الموت،وفي أعقابه الفتاة بريسكا نفسها،وهي حفيدة خطيبته القديمة بريسكا وقد اختلطت الفتاتان في نفس مشيلينيا ودام اللبس زمناً طويلاً إلا أنه تبدد في النهاية واستطاع مشيليتيا أن يحمل بريسكا الجديدة على حبّه.بل ووجد فيها من مزايا الجمال والحكمة والذكاء واتساع الأفق أكثر مما كانت تملك خطيبته القديمة التي كانت تحمل نفس الاسم.وكان من الممكن أن يمد الحكيم في عمر مشلينيا الجديد وحبيبته الجديدة بريسكا بعد أن شدّهما الحب إلى الحياة.ولكن الحكيم أبى إلا أن يطبق فلسفته على طول الخط،فعاد بهما إلى الكهف وإن كان مشيلينيا آخر من عاد إلى الكهف من أهل الرقيم.
وأما عن تنويع الحكيم للروابط التي كانت تربط كلاًّ من الشخصيات الثلاثة بالحياة وتنويع النتائج التي تترتب على اختلاف هذه الروابط ،فقد أظهر المؤلف في كل ذلك مهارة واضحة.فيمليخا لا يربطه بالحياة غير قطيع غنمه الذي تركه يرعى الكلأ ويحرص على أن يسرع بالعودة إليه،ثم كلبه الذي صحبه إلى الكهف ليرقد بالوصيد أي الباب.والحكيم يرى بحق أن المال هو أهون الروابط بحكم أنه غادٍ ورائح وإن يكن الحكيم لم يرتب على هذه الحقيقة نتيجتها المنطقية عندما نراه يجعل يمليخا أسرع الجميع يأساً من الحياة وعودة إلى الكهف بمجرد أن تيقن من أن قطيع غنمه قد أهلكته السنون،وكنا نتوقع أن يهون عليه الأمر وأن يحاول تعويض ما فقده.وأما مرنوش فقد كان يربطه بالحياة بيت وزوجة وولد،كان قد أعدّ له هدية،ولكن تهديد دقيانوس أعجله عن حمل الهدية إلى ولده فتأبطها إلى الكهف.وكان مرنوش ثاني من عاد إلى الكهف بعد أن تحقق من زوال بيته وفناء بيته وزوجه وولده بل وأحفاده،فكان يأسه سريعا مطبقاً.وأما الشخصية الطريفة التي غمرت حياتها السريعة الجديدة بشيء من الحركة والأمل ومحاولة الارتباط من جديد بالحياة فهي شخصية مشلينيا الذي وجد في قصر الملك الجديد فتاة تحمل اسم خطيبته القديمة ابنة دقيانوس الوثني التي كانت قد تلقت المسيحية عن مشلينيا وأحبته وعاهدته على الزواج،فخيل إليه أنه أمام خطيبته التي تشبه بريسكا الجديدة في ظاهر شكلها،وإن اختلفت عنها في ملكاتها النفسية.وقد تفنن الحكيم في تبرير هذا اللبس بنسخة من الكتاب المقدس وخاتم كان قد أهداهما مشيليتيا لخطيبته.والحوار الذي يجري على أساس هذا اللبس بين مشلينيا وبريسكا الجديدة وانكشاف هذا اللبس شيئا فشيئا،ثم انبثاق الحب في قلب الطرفين شيئا فشيئا يعتبر من أروع ما كتب الحكيم من حوار،وإن كنا لا ندري لماذا عاد الحكيم ثانية بمشلينيا إلى كهفه رغم تجدد أقوى صلة تربطه بالحياة وهي صلة الحب.بل وجعل بريسكا الجديدة تلحق به في الكهف،وإن يكن مشلينيا قد كان بالضرورة آخر من عاد إلى الموت باعتبار الأمل في الحب قد أمسكه بعض الوقت في رحاب حياته الجديدة.
مواضيع للمناقشة في مسرحية"أهل الكهف":
1)فكرة الزمن-الإنسان صنع الزمن ثم أصبح عبداً له.روابط الإنسان بالحياة،العادات،الأخلاق،العلاقات.فقد الثلاثة الرابط بالحياة فعادوا إلى الكهف.حب المرأة أقوى الروابط..
2)التأكيد على فكرة البعث ونقضها.قصة أوراشيما .(البعث موجود في أساطير الشعوب والديانات).
3)الصراع مع الزمن(في التراجيديا اليونانية مع القدر)،هل الحياة حلم أم يقظة.الزمن هل هو حقيقة أم شيء اخترعه العقل الإنساني؟
4)هل أبطال الرواية انهزاميون؟علاقة المسرحية بمصر-الثلاثة تعبير عن التاريخ الذي مكانه الماضي،ومن يتشبّث به فمصيره الموت(بريسكا).
5)تزوير التاريخ وأحداثه-بريسكا القديمة وقصة الانتظار والصليب وتحويلها إلى قديسة.
*مآخذ على المسرحية-
1)لماذا لم يتصارع الثلاثة مع الزمن بشكل جدّي!
2)تصرّف الكاتب في الأحداث والشخصيات فيجعلهم ضعيفي الإيمان،ويحبون أهلهم أكثر من حبهم للمسيح.فالشخصيات إذا بوق لآراء المؤلف،وهم لا يهتمون بالمسيحية التي من أجلها دخلوا الكهف.
3)العلاقة بين بريسكا الجديدة ومشلينيا-كانت ترفض أن يمسّها ولم نعرف لماذا قررت أخيراً أن تدفن نفسها معه.
رد: مسرحية "أهل الكهف"-توفيق الحكيم
جزاك الله خيرا و زاد من امثالك
اشكرك يا استاذ على اهتمامك
اشكرك يا استاذ على اهتمامك
laila essadki- عضو مميز
-
عدد الرسائل : 204
العمر : 30
العمل/الترفيه : تلميذة
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 25/04/2008
رد: مسرحية "أهل الكهف"-توفيق الحكيم
مشكور استاذ على اهتمامك
trojan- عضو فعال
-
عدد الرسائل : 565
العمر : 30
العمل/الترفيه : تصفح المواقع
السٌّمعَة : 16
تاريخ التسجيل : 26/04/2008
رد: مسرحية "أهل الكهف"-توفيق الحكيم
اشكرك يا استاذ على اهتمامك
Houda ouriach-
عدد الرسائل : 22
العمر : 30
الموقع : tetouan
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 05/07/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يونيو 18, 2022 12:32 pm من طرف Admin
» دوري رمضان المدرسي الأول لـ عمر بن عبد العزيز ترسيخ للتكامل بين الرياضة و الدراسة
الثلاثاء مايو 24, 2022 10:33 am من طرف Admin
» التلميذ هيثم البردعي رائد السرد و حامل مشعل إعدادية عمر بن عبد العزيز
السبت مايو 21, 2022 11:32 am من طرف Admin
» أبطال عمر بن عبد العزيز يتألقون في البطولة الإقليمية لإلعاب القوى
الثلاثاء مايو 17, 2022 10:17 am من طرف Admin
» رَائدات ورُوّاد عمر بن عبد العزيز للّغة العربية في حضرة محمد عابد الجابري
الإثنين مايو 16, 2022 7:15 pm من طرف Admin
» رُوّاد عُمر بنُ عبد العزيز للُّغة العَربية يَتأهَّلون للإقصائيات الإقليمية
الثلاثاء أبريل 26, 2022 5:54 pm من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يواصلون تألُّقهم رغم الإقصاء
الأحد أبريل 03, 2022 6:45 pm من طرف Admin
» فريق ثانوية عمر بن عبد العزيز الإعدادية لألعاب القوى يحصد سبع ميداليات جديدة
الخميس مارس 31, 2022 11:46 am من طرف Admin
» صغار عمر بن عبد العزيز يخطفون الكأس ( صور )
السبت مارس 12, 2022 8:39 pm من طرف Admin
» ثانوية عمر بن عبد العزيز تحتفل بعيد الاستقلال
الخميس نوفمبر 19, 2020 4:17 pm من طرف Admin